Syawir "Hukum Keong Sawah"
👀Pertanyaan
Assalamualaikum. Apa hukum memakan keong sawah?
☕ Tashowwur ☕
Keong sawah (Pila ampullacea) adalah sejenis siput air yang mudah dijumpai di perairan tawar Asia tropis, seperti di sawah, aliran parit, serta danau. Hewan bercangkang ini dikenal pula sebagai keong gondang, siput sawah, siput air, atau tutut. Bentuknya agak menyerupai siput murbai, masih berkerabat, tetapi keong sawah memiliki warna cangkang hijau pekat sampai hitam. Sebagaimana anggota Ampullariidae lainnya, ia memiliki operculum, semacam penutup/pelindung tubuhnya yang lunak ketika menyembunyikan diri di dalam cangkangnya. Hewan ini dikonsumsi secara luas di berbagai wilayah Asia Tenggara dan memiliki nilai gizi yang baik karena mengandung protein yang cukup tinggi.
❤Jawaban
☕ A. Hukum mengkonsumsi keong sawah adalah khilaf menurut kalangan madzhab syafi'iyyah.
Ada ulama yang mengharamkan dan ada pula ulama yang mnghalalkan.
Nuqilan imam Nawawi dalam kitab Majmu'nya menyatakan bahwa, imam Ad-Damiri, Syihab Ar-Ramli, Muhammad Ar-Ramli, dan imam Al-Khathib dalam kitab Al-Mugni menyatakan bahwa keong hukumnya halal.
Sedangkan pendapat imam Nawawi dalam kitab Raudlahnya, dan ini yang mu'tamad, serta Ibnu bin Abdissalam dan juga Ibnu Hajar dalam Fatawa Al-Fiqhiyyah Al-Kubranya menyatakan keong hukumnya haram dan alasan dari beliau2 karna keong itu merupakan hewan yang menjijikan.
Maka, solusinya bagi orang yang hendak memakan keong, sebaiknya ia mengikuti pendapat yang mengatakan hukumnya halal.
📚 Ibarot
الصوائق المحرقة للأوهام الكاذبة صـــ : 13-15
☕ B. Adapun menurut madzhab maliki, hukumnya halal jika tidak membahayakan dan harus di matikan dengan niat menyembelih.
Mujib
Admin Grup
☕ Tashowwur ☕
Keong sawah (Pila ampullacea) adalah sejenis siput air yang mudah dijumpai di perairan tawar Asia tropis, seperti di sawah, aliran parit, serta danau. Hewan bercangkang ini dikenal pula sebagai keong gondang, siput sawah, siput air, atau tutut. Bentuknya agak menyerupai siput murbai, masih berkerabat, tetapi keong sawah memiliki warna cangkang hijau pekat sampai hitam. Sebagaimana anggota Ampullariidae lainnya, ia memiliki operculum, semacam penutup/pelindung tubuhnya yang lunak ketika menyembunyikan diri di dalam cangkangnya. Hewan ini dikonsumsi secara luas di berbagai wilayah Asia Tenggara dan memiliki nilai gizi yang baik karena mengandung protein yang cukup tinggi.
❤Jawaban
☕ A. Hukum mengkonsumsi keong sawah adalah khilaf menurut kalangan madzhab syafi'iyyah.
Ada ulama yang mengharamkan dan ada pula ulama yang mnghalalkan.
Nuqilan imam Nawawi dalam kitab Majmu'nya menyatakan bahwa, imam Ad-Damiri, Syihab Ar-Ramli, Muhammad Ar-Ramli, dan imam Al-Khathib dalam kitab Al-Mugni menyatakan bahwa keong hukumnya halal.
Sedangkan pendapat imam Nawawi dalam kitab Raudlahnya, dan ini yang mu'tamad, serta Ibnu bin Abdissalam dan juga Ibnu Hajar dalam Fatawa Al-Fiqhiyyah Al-Kubranya menyatakan keong hukumnya haram dan alasan dari beliau2 karna keong itu merupakan hewan yang menjijikan.
Maka, solusinya bagi orang yang hendak memakan keong, sebaiknya ia mengikuti pendapat yang mengatakan hukumnya halal.
📚 Ibarot
الصوائق المحرقة للأوهام الكاذبة صـــ : 13-15
فعلى ما فى المجموع فى هذين الموضعين يحل كل انواع الصدف سواء صغيره اوكبيره وسواء السراطان والدنيلس وغيره كالترسة والسحفاه الا ما ثبت ان فيه السمية وعلى ما فى الروضة واصلها وهو المنقول المعتمد يحرم السرطان وسائر الصدف مما يعيش فى البر ايضا -إلى إن قال- فعلى كلام المجموع وابن عدلان وائمة عصره والدميرى والشهاب الرملى ومحمد الرملى والخطيب فى المغنى فالرميسى والتوتوت والكييوع حلال لأنها مثل الدنبلسى الذى اتفقوا على حله وداخل فى انواع الصدف الذى ظاهر كلام المجموع على حله . وعلى كلام ابن عبد السلام والزركسى وابن حجر فى الفتاوى الكبرى والتحفة فالمذكورات حرام، فيجوز للناس اكلها تقليدا للذين قالوا بحله والأولى تركه احتياطا. واما الإفتاء بتحريمها من غير نقل من كلامهم فلا يجوز لمن لم يبلغ رتبة الإفتاء كأمثالنا، والله أعلم.
majmuk
(وَأَمَّا) الْحَشَرَاتُ فَكُلُّهَا مُسْتَخْبَثَةٌ وَكُلُّهَا مُحَرَّمَةٌ سِوَى مَا يَدْرُجُ (مِنْهَا) وَمَا يَطِيرُ فَمِنْهَا ذَوَاتُ السُّمُومِ وَالْإِبَرِ كالحية والعقرب والذنبور (ومنها) الوزغ وأنواعه كحرباء الظهيرة والعطا وَهِيَ مَلْسَاءُ تُشْبِهُ سَامَّ أَبْرَصَ وَهِيَ أَخَسُّ منه واحدتها عطاء وعطانه فكل هذا حرام ويحرم النمل والذر والفار والذباب والخنفساء والقراد والجعلان وبنات وردان وحمارقان ...... الخ
Dalam kitab Al-majmu' syarhul Muhadz-dzab juz IX hal 25
قال المصنف رحمه الله (وما سوى ذلك من الدواب والطيور ينظر فيه فان كان مما يستطيبه العرب حل أكله وان كان مما لا يستطيبه العرب لم يحل أكله لقوله عزوجل (ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث) ويرجع في ذلك إلى العرب من أهل الريف والقرى وذوى اليسار والغني دون الاجلاف من أهل البادية والفقراء وأهل الضرورة فان استطاب قوم شيئا واستخبثه قوم رجع إلى ما عليه الاكثر فان اتفق في بلاد العجم ما لا يعرفه العرب نظر إلى ما يشبهه فان كان حلالا حل وإن كان حراما حرم وإن لم يكن له شبيه فيما يحل ولا فيما يحرم ففيه وجهان....
Dalam tafsir Fathul Qadir, juz II hal 42 Imam Al-hafidz Asy-syaukani
وفي الخبائث ثلاثة أقوال . أحدها : أنها الحرام ، والمعنى : ويحرِّم عليهم الحرام . والثاني : أنها ما كانت العرب تستخبثه ولا تأكله ، كالحيات ، والحشرات . والثالث : ما كانوا يستحلُّونه من الميتة ، والدم ، ولحم الخنزير .
Dalam kitab Al-um juz II hal 264 Imam Al-muthalibi Asy-syafi'i berkata :
(قال الشافعي) رحمه الله تعالى أصل ما يحل أكله من البهائم والدواب والطير شيئان، ثم يتفرقان فيكون منها شئ محرم نصا في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وشئ محرم في جملة كتاب الله عز وجل خارج من الطيبات ومن بهيمة الانعام فإن الله عزوجل يقول " أحلت لكم بهيمة الانعام " ويقول " أحل لكم الطيبات " فإن ذهب ذاهب إلى أن الله عزوجل يقول " قل لا أجد فيما أوحى إلى محرما على طاعم يطعمه " فأهل التفسير أو من سمعت منه منهم يقول في قول الله عزوجل " قل لا أجد فيما أوحى إلى محرما " يعنى مما كنتم تأكلون فإن العرب كانت تحرم أشياء على أنها من الخبائث وتحل أشياء على أنها من الطيبات فأحلت لهم الطيبات عندهم إلا ما استثنى منها وحرمت عليهم الخبائث عندهم قال الله عزوجل " ويحرم عليهم الخبائث "
اقناع ج٢ص٥٨٢
(وكل حيوان) لا نص فيه من كتاب أو سنة أو إجماع لا خاص ولا عام بتحريم ولا تحليل ولا ورد فيه أمر بقتله ولا بعدمه (استطابته العرب) وهم أهل يسار أي ثروة وخصب وأهل طباع سليمة سواء كانوا سكان بلاد أو قرى في حال رفاهية
(فهو حلال إلا ما) أي حيوان (ورد الشرع بتحريمه) كما سيأتي فلا يرجع فيه لاستطابتهم
(وكل حيوان استخبثته العرب) أي عدوه خبيثا (فهو حرام إلا ما) أي حيوان (ورد الشرع بإباحته) كما سيأتي فلا يكون حراما لأن الله تعالى أناط الحل بالطيب والتحريم بالخبيث
وعلم بالعقل أنه لم يرد ما يستطيبه ويستخبثه كل العالم لاستحالة اجتماعهم على ذلك عادة لاختلاف طبائعهم فتعين أن يكون المراد بعضهم والعرب بذلك أولى لأنهم أولى الأمم إذ هم المخاطبون أولا ولأن الدين عربي وخرج بأهل يسار المحتاجون
وبسليمة أجلاف البوادي الذين يأكلون ما دب ودرج من غير تمييز فلا عبرة بهم وبحال الرفاهية حال الضرورة فلا عبرة بها
تنبيه قضية كلام المصنف أنه لا بد من إخبار جمع منهم بل ظاهره جميع العرب
والظاهر كما قال الزركشي الاكتفاء بخبر عدلين ويرجع في كل زمان إلى العرب الموجودين فيه فإن استطابته فحلال وإن استخبثته فحرام والمراد به ما لم يسبق فيه كلام العرب الذين كانوا في عهده صلى الله عليه وسلم فمن بعدهم
فإن ذلك قد عرف حاله
واستقر أمره فإن اختلفوا في استطابته اتبع الأكثر فإن استووا فقريش لأنها قطب العرب فإن اختلفوا ولا ترجيح أو شكوا أو لم نجدهم ولا غيرهم من العرب اعتبروا بأقرب الحيوان شبها به صورة أو طبعا أو طعما فإن استوى الشبهان أو لم يوجد ما يشبهه فحلال لآية {قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما} ولا يعتمد فيه شرع من قبلنا لأنه ليس شرعا لنا فاعتماد ظاهر الآية المقتضية للحل أولى من استصحاب الشرائع السالفة
وإن جهل اسم حيوان سئل العرب عن ذلك الحيوان
وعمل بتسميتهم له ما هو حلال أو حرام لأن المرجع في ذلك إلى الاسم وهم أهل اللسان
وإن لم يكن له اسم عندهم اعتبر بالأشبه به من الحيوان في الصورة أو الطبع أو الطعم في اللحم فإن تساوى الشبهان أو فقد ما يشبهه حل على الأصح في الروضة والمجموع فمما ورد النص بتحريمه البغل للنهي عن أكله في خبر أبي داود ولتولده بين حلال وحرام.
اقناع ج٢ص٥٨٢
(وكل حيوان) لا نص فيه من كتاب أو سنة أو إجماع لا خاص ولا عام بتحريم ولا تحليل ولا ورد فيه أمر بقتله ولا بعدمه (استطابته العرب) وهم أهل يسار أي ثروة وخصب وأهل طباع سليمة سواء كانوا سكان بلاد أو قرى في حال رفاهية
(فهو حلال إلا ما) أي حيوان (ورد الشرع بتحريمه) كما سيأتي فلا يرجع فيه لاستطابتهم
(وكل حيوان استخبثته العرب) أي عدوه خبيثا (فهو حرام إلا ما) أي حيوان (ورد الشرع بإباحته) كما سيأتي فلا يكون حراما لأن الله تعالى أناط الحل بالطيب والتحريم بالخبيث
وعلم بالعقل أنه لم يرد ما يستطيبه ويستخبثه كل العالم لاستحالة اجتماعهم على ذلك عادة لاختلاف طبائعهم فتعين أن يكون المراد بعضهم والعرب بذلك أولى لأنهم أولى الأمم إذ هم المخاطبون أولا ولأن الدين عربي وخرج بأهل يسار المحتاجون
وبسليمة أجلاف البوادي الذين يأكلون ما دب ودرج من غير تمييز فلا عبرة بهم وبحال الرفاهية حال الضرورة فلا عبرة بها
تنبيه قضية كلام المصنف أنه لا بد من إخبار جمع منهم بل ظاهره جميع العرب
والظاهر كما قال الزركشي الاكتفاء بخبر عدلين ويرجع في كل زمان إلى العرب الموجودين فيه فإن استطابته فحلال وإن استخبثته فحرام والمراد به ما لم يسبق فيه كلام العرب الذين كانوا في عهده صلى الله عليه وسلم فمن بعدهم
فإن ذلك قد عرف حاله
واستقر أمره فإن اختلفوا في استطابته اتبع الأكثر فإن استووا فقريش لأنها قطب العرب فإن اختلفوا ولا ترجيح أو شكوا أو لم نجدهم ولا غيرهم من العرب اعتبروا بأقرب الحيوان شبها به صورة أو طبعا أو طعما فإن استوى الشبهان أو لم يوجد ما يشبهه فحلال لآية {قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما} ولا يعتمد فيه شرع من قبلنا لأنه ليس شرعا لنا فاعتماد ظاهر الآية المقتضية للحل أولى من استصحاب الشرائع السالفة
وإن جهل اسم حيوان سئل العرب عن ذلك الحيوان
وعمل بتسميتهم له ما هو حلال أو حرام لأن المرجع في ذلك إلى الاسم وهم أهل اللسان
وإن لم يكن له اسم عندهم اعتبر بالأشبه به من الحيوان في الصورة أو الطبع أو الطعم في اللحم فإن تساوى الشبهان أو فقد ما يشبهه حل على الأصح في الروضة والمجموع فمما ورد النص بتحريمه البغل للنهي عن أكله في خبر أبي داود ولتولده بين حلال وحرام.
☕ B. Adapun menurut madzhab maliki, hukumnya halal jika tidak membahayakan dan harus di matikan dengan niat menyembelih.
المذاهب الأربعة ج ٢ ص ٧ (دار الكتب العلمية)
المالكية - لا نزاع عندهم في تحريم كل ما يضر، فلا يجوز أكل الحشرات الضارة قولا واحدا. أما إذا اعتاد قوم أكلها ولم تضرهم وقبلتها أنفسهم فالمشهور عندهم أنها لا تحرم، فإذا أمكن مثلاً تذكية الثعبان مثلاً بقطع جزء من عند رأسه ومثله من عند ذنبه بحالة لا يبقى معها سم وقبلت النفس أكله بدون أن يلحق منه ضرر حل أكله، ومثله سائر الحشرات. ونقل عن بعض المالكية تحريم الحشرات مطلقاً لأنها من الخبائث، وهو وجيه.
وعلى القول المشهور من حلها فلا تحل إلا إذا قصدت تذكيتها، وتذكيتها فعل ما يميتها بالنار أو بالماء الساخن أو بالأسنان، أو غير ذلك كما تقدم.
المالكية - لا نزاع عندهم في تحريم كل ما يضر، فلا يجوز أكل الحشرات الضارة قولا واحدا. أما إذا اعتاد قوم أكلها ولم تضرهم وقبلتها أنفسهم فالمشهور عندهم أنها لا تحرم، فإذا أمكن مثلاً تذكية الثعبان مثلاً بقطع جزء من عند رأسه ومثله من عند ذنبه بحالة لا يبقى معها سم وقبلت النفس أكله بدون أن يلحق منه ضرر حل أكله، ومثله سائر الحشرات. ونقل عن بعض المالكية تحريم الحشرات مطلقاً لأنها من الخبائث، وهو وجيه.
وعلى القول المشهور من حلها فلا تحل إلا إذا قصدت تذكيتها، وتذكيتها فعل ما يميتها بالنار أو بالماء الساخن أو بالأسنان، أو غير ذلك كما تقدم.
Mujib
- Ust Munib
- Ust Zainal Arif
- Ust Faruq Abdillah
- Ust Hamid
- Ust Ibnu mathori
- Ust Mukhlisin
Admin Grup
Comments
Post a Comment