Syawir "Apakah Malaikat dan Syetan Kena Taklif"

👉Deskripsi

Assalamualaikum... Dalam suroh al-Dzariyat ayat 56 berbunyi وَمَا خَلَقْتُ ٱلْجِنَّ وَٱلْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ Dalam ayat ini Allah memerintahkan Jin dan Manusia untuk beribadah.
👦Pertanyaan
Apakah malaikat dan syetan termasuk mukallaf?
💞Jawaban
Waalaikum salamStatus malaikat masih masuk dlm khitob taklif ayat:

وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون

Sesuai ta'bir dari mafatih:
~Status syaitan juga sama dgn jin sperti yg diterangkan di kitab faidul qodir...Sedangkan tentang pengertian syaitan ada khilaf sebagai berikut.
👉Menurut hasan al bashri:

Jin adalah anak iblis, manusia adalah anak adam. dari keduanya ada yg mu'min, ada pula yg kufur, dan yg kufur inilah yang disebut syaitan

Berarti pendapat ini lebih mengarah bhwa syaitan adalah sifat buruk. Berarti syaitan bisa masuk pada khitob taklif
👉Menurut Ibnu Abbas:

Jin dan anaknya jin bukan trmasuk syaitan. Sedangkan syaitan adalah anak iblis yg tidak akan mati kecuali bersama iblis.

💭Ibarot
Mafatih Al Ghoib

: وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ وَلَمْ يَذْكُرِ الْمَلَائِكَةَ لِأَنَّ الْأَمْرَ فِيهِمْ كَانَ مُسَلَّمًا بَيْنَ الْقَوْمِ فَذَكَرَ الْمُتَنَازَعَ فِيهِ الرَّابِعُ: قِيلَ الْجِنُّ يَتَنَاوَلُ الْمَلَائِكَةَ لِأَنَّ الْجِنَّأَصْلُهُ مِنَ الِاسْتِتَارِ وَهُمْ مُسْتَتِرُونَ عَنِ الْخَلْقِ، وَعَلَى هَذَا فَتَقْدِيمُ الْجِنِّ لِدُخُولِ الْمَلَائِكَةِ فِيهِمْ وكونهم أكثر عبادة وأخصلها.
أدلة التكليف:
تتنوّع الأدلّة على تكليف الملائكة بين القرآن والسنّة، وهي أكثر من أن تُحصى، ويمكن أن نجمل أهمّها بما يلي:
الأدلة من القرآن. -الى ان قال-
- قولُه تعالى: {بل عباد مكرمون * لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون} (الأنبياء:26-27)، والشاهد من الآية: أن حال الملائكة في غاية الطاعة، فكما أن قولهم تابع لقولِ ربّهم تبارك وتعالى، فعملهم أيضاً مبني على أمره، لا يعملون عملاً لم يؤمروا به، وأمرُهم دليلٌ على تكليفهِم.
الأدلة من السنّة: الى ان قال -
- عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجبريل: (ألا تزورنا أكثر مما تزورنا؟)، فنزل قولُه تعالى: {وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا} (مريم:64) رواه البخاري، والشاهد هنا: أن سبب نزول الملائكة إلى الأرض إنما يكون تبعاً للأمر الرباني، وأنه لا نزول لها إلا حينما تؤمر بذلك.
جاء في تفسير القرطبى لسورة الجن أن أهل العلم اختلفوا فى أصل الجن، فقال الحسن البصرى: إن الجن ولد إبليس، والإنس ولد آدم، ومن هؤلاء وهؤلاء مؤمنون وكافرون، وهم شركاء فى الثواب والعقاب، فمن كان من هؤلاء وهؤلاء مؤمنا فهو ولى الله، ومن كان من هؤلاء وهؤلاء كافرا فهو شيطان.
وقال ابن عباس: الجن هو ولد الجان، وليسوا بشياطين وهم يموتون ومنهم المؤمن ومنهم الكافر، والشياطين هم ولد إبليس لا يموتون إلا مع إبليس. انتهى.
وجاء فى تفسير سورة الناس أن قتادة قال: إن من الجن شياطين وإن من الإنس شياطين، وهو يعزز رأى الحسن البصرى المذكور- قال تعالى: {وكذلك جعلنا لكل نبى عدوا شياطين الإنس والجن}.. [الأنعام : 112].
*فيض القدير*
والشيطان من الجن قال تعالى {إلا إبليس كان من الجن}
فهما من جنس واحد ...
*البحر المحيط في اصول الفقه*
[الشَّرْطُ] الثَّانِي: كَوْنُهُ مِنْ الثَّقَلَيْنِ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ وَالْمَلَائِكَةِ فَيَخْرُجُ الْبَهَائِمُ وَالْجَمَادَاتُ.

☺Mujawwib☺

1. Ust Mukhlisin
2. Ust Syekhun Nujaba.
3. Ust Hasan

☺Notulen☺
Ust Husni Zainy